كتبتُ عنها

في أيّام حضرة الهوى

حتى نام الفؤاد

سألت صمتي

وتجرّعت كأس الألم

أردت منها

أن تمنحني الوقت الكافي

لأسرق من إشراقة عينيها

نشيد خيالي والضحى...

هل كانت جزءاً مني؟!

لأنني على علم

بثقل الألم والحنين التياعاً

حتى ولو أصدرت قصيدة

سيكون عنوانها

أحببت كل شيء

يجمعني بكِ للنهاية

وحتى يومنا هذا

ومع انبلاج الفصول

وبين قاموس كلماتي

أنت ولا زلت في كل نبضة

من أوتار الوتين

وبين اللهم...وآمين

أحببتك...

تم عمل هذا الموقع بواسطة