أيها الشوق تذكر أنني

أملك أربعة وعشرين ضلعا

تجاهلت ذاك الزهد والغصة

التي لم تملك جواز السفر

بل تصريح 

تأبط مرور الهوى والشجن

بين فيروزيات الزمان والمكان

رويداً، رويداً لا نهائي

سبح رعد الجوى وبريقه

عذب اللمى

وفي مدار قصيدة النثر الملتزمة

بحق الرد، تفكك عجز الاشتهاءات

الموجودة داخل حنايا الأوردة

كما عجز النجم وميضه...

تم عمل هذا الموقع بواسطة