في كل مرة تنامين حول

حكايا ضحكات الغيم

فتصبح بوصلة البهاء

مقيمة في روض النبض

فتعطر الذات كما بدأنا

لكن مع مرور الزمان

وحلكته

يؤكد شموخ عرش الفؤاد

بانتهاء صلاحية الأماني

وسلب هويّة الفصول

مع تعثّر صوت الحنين...

فأخفيت رقصة الضلوع

خلف صدى الصمت

وأسراره

ولم أعلم أن العيون تبوح

لكني أخشى

من سهو الوتين

وهو يعاني

من كلمة ليتك

ما أحببت...

تم عمل هذا الموقع بواسطة