مازالت الرسائل لها أثر

في أضلعي

ولكن لم أعد أكترث بالأخطاء

هناك شيء ما، لاذع

أخفى عني تأشيرة صمته

وأنا أظلّ معتكفة

وراء حنان الحلم

ولأني لست كما كنت

فيما مضى!

أخاف الآن من رسول

الوصل

بأن أضعه في

موطنه الأصلي...

تم عمل هذا الموقع بواسطة