عندما أقرأ ما بين السطور

أتعتع

لأني أنسب كلّ حنيني

إلى منصّات قصائدي

والتأملات ستكون بعيدة المدى

حتماً، وقد لا يطالها الضوء

لكني قررت من هناك

أناجي وميض الشوق

وفي جهينة الفؤاد تنداح

ملامح البهجة

الذي تتبختر فوق غيم الروح

حينها نلتقي في تعويذة الرواية

وأقتني كلّ المزون...

تم عمل هذا الموقع بواسطة