هل كان نوراً وتغزلاً؟

لربما

أسأل روحي في المنام

كيف أخبركِ بأنك الأنثى

الوحيدة

التي توغّلت في لبّ الوداد

ولا ينتهي

أقسمت بأن أجعل وجهتي

للغرام والأشواق لكِ

وإنني أعلم بأني لست

بخاسر...

تم عمل هذا الموقع بواسطة