على أرصفة المستحيل

غنوة زركشت غفوة

النبض

أيتها المسؤولة عن ريانة

قلبي الكوثري

امنحيني الوقت الكافي

لأعيدَ الكرّة في بوح

الأشعار

فقد تنصفني

زائرة الحلم...

وبعد

أعتكفت بين كتمان اليقظة

والشعور العدم

نحو خاتمة سرديّة النسيان

بحثت عن شروق الروح

مع تخبّط ظلمات الدجى

وتكهّنات مديح القافية

فركن الشوق في يدِ المجاز

وملأتني بالشكّ

دع عنك قدسيّة الصمت

بين النظرتين لتمحو مديح

صور الجمال...

وبعد

سمعت موسيقى نداءات القلب

احذري...احذري من الهوى

وتحدّي ذلاته...

تم عمل هذا الموقع بواسطة